لقد تم توسيع عرض قناة بكين من خمسين مترا إلى مائتي متر، فأضحت مياهها صافية وضفافها خضراء بالنباتات المورقة، مما جعلها مرفأ مثاليا لاسترخاء السكان حولها.

ابتكر علماء الرياضيات الصينيون القدماء سلسلة من الخوارزميات المتقدمة، والتي بلغ العديد منها مستويات عالية حتى بالمعايير الحديثة. بعض الحقائق الرياضية التي تتضمنها هذه الخوارزميات، لم تكتشف في أوروبا إلا بعد القرن الثامن عشر، وذلك باستخدام الأدوات الرياضية الحديثة.

في الحادي عشر من مارس عام 2025 قالت تشاو تشاو، النائبة في المجلس الوطني الرابع عشر لنواب الشعب الصيني والمديرة العامة لشركة يامين المحدودة للزراعة وتربية الحيوانات بمدينة نانيانغ في مقاطعة خنان، إنها من "المزارعين الجدد"، وتقوم بريادة الأعمال في مسقط رأسها، وتحفز المزيد من القرويين لتغيير طرق الإنتاج التقليدية غير الفعالة التي استخدمت على مدى سنوات عديدة، من خلال الابتكار التكنولوجي وابتكار النماذج.

تعد انبعاثات عوادم مركبات النقل، أحد المصادر الرئيسية لغازات الاحتباس الحراري.

الطب الصيني كنز غني له مساهمات لا تمحى في حماية الصحة البشرية، بفضل نظامه النظري الفريد وخبراته السريرية الواسعة وتقنياته العلاجية الممتازة.

على مدى أكثر من عشرين عاما، ساهم "المشروع التوضيحي لألف قرية ومشروع تجديد عشرة آلاف قرية" في إحداث نقلة نوعية ملحوظة في ملامح الريف بمقاطعة تشجيانغ، حيث تحسن المشهد البيئي وارتفع مستوى معيشة السكان.

الصين من أوليات دول العالم التي اخترعت واستخدمت الآلات، وحققت إنجازات مرموقة في مبادئ الميكانيكا وتصميم الهياكل وتطبيقات علم الديناميكا.

تحت شعار "إبداع المستقبل بأحلام علمية"، أقيم في الفترة من الثامن والعشرين إلى الحادي والثلاثين من مارس مؤتمر الصين للخيال العلمي 2025، ضمن المؤتمر السنوي لمنتدى تشونغقوانتسون لعام 2025، وذلك بحديقة شوقانغ الصناعية في حي شيجينغشان ببكين، مما أتاح لعامة الناس تجربة الخيال العلمي الرائعة.

تقنيات الغزل والنسيج الصينية المشهورة عالميا لها تاريخ طويل، فمنذ ستة آلاف إلى سبعة آلاف سنة، عرف الصينيون استخدام ألياف القنب والكتان كمواد خام للنسيج.

في أرجاء ملعب أخضر فسيح يتردد صدى هتافات حماسية؛ "هيا! أسرعي!"، "مرري الكرة، إلى هنا!"، بينما الأقراص والأقماع الملونة متناثرة في أحد الجوانب، وبجواره يمتد ملعب آخر نظيف ومرتب.

يشهد العالم اليوم تطورا سريعا لتغيرات كبيرة لم يشهدها العالم منذ قرن، مما أبرز أهمية التبادل والتعلم المتبادل بين الحضارات.

في الصين القديمة، لم يكن علم الفلك مجرد استكشاف للكون الشاسع فحسب، وإنما أيضا كان علما مرتبطا ارتباطا وثيقا بالحياة الاجتماعية والإنتاج الزراعي والقرارات السياسية.

يشهد المارة على الطريق السريع رقم 317 الممتد من مدينة ناتشو إلى محافظة بانقوين بمنطقة شيتسانغ الذاتية الحكم بجنوب غربي الصين، لافتة مكتوب عليها: "مهما كبر العالم، الثقافة هي مفتاحك لاجتيازه".

تشتهر بحيرة أرهاي في ولاية دالي الذاتية الحكم لقومية باي بمقاطعة يوننان، بمناظرها الشاعرية الخلابة، وقد أضحت معلما سياحيا تهوي إليه أفئدة عدد لا يحصى من الناس.