النص الكامل: بيان الدورة الكاملة الثالثة للجنة المركزية العشرين للحزب الشيوعي الصيني |
شي يغادر أستانا عقب حضوره النسخة الثانية من قمة الصين - آسيا الوسطى
شي يحث الصين ودول آسيا الوسطى على تعزيز التعاون عالي الجودة في إطار مبادرة الحزام والطريق
شي يدعو الصين وأوزبكستان إلى استحداث المزيد من الإجراءات من أجل تحرير التجارة وتيسيرها
أستانا 17 يونيو 2025 (شينخوا) قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، هنا في أستانا اليوم (الثلاثاء)، إن الصين ودول آسيا الوسطى الخمس استكشفت وصاغت روح الصين - آسيا الوسطى التي تتسم بالاحترام المتبادل والثقة المتبادلة والمنفعة المتبادلة والمساعدة المتبادلة والسعي إلى تحقيق التحديث المشترك عبر التنمية عالية الجودة.
في مارس 2025، أشار الرئيس شي جين بينغ خلال لقائه في بكين مع ممثلين عن مجتمع الأعمال الدولي، إلى أن "طبيعة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية هي المنفعة المتبادلة والفوز المشترك، ويجب معالجة الاحتكاكات التجارية من خلال الحوار المتكافئ والتشاور بشكل مناسب".
الصين، وهي دولة كبيرة مسؤولة، من أوائل الدول الموقعة على "اتفاقية باريس"، التي تمثل الاتجاه العام لتحول العالم نحو التنمية الخضراء والمنخفضة الكربون.
تحت شعار "إبداع المستقبل بأحلام علمية"، أقيم في الفترة من الثامن والعشرين إلى الحادي والثلاثين من مارس مؤتمر الصين للخيال العلمي 2025، ضمن المؤتمر السنوي لمنتدى تشونغقوانتسون لعام 2025، وذلك بحديقة شوقانغ الصناعية في حي شيجينغشان ببكين، مما أتاح لعامة الناس تجربة الخيال العلمي الرائعة.
تقنيات الغزل والنسيج الصينية المشهورة عالميا لها تاريخ طويل، فمنذ ستة آلاف إلى سبعة آلاف سنة، عرف الصينيون استخدام ألياف القنب والكتان كمواد خام للنسيج.
في ظل التصعيد المستمر في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، تبرز الرسوم الجمركية الأمريكية كأداة مركزية في هذه المواجهة الاقتصادية.
أقيمت في الثلاثين من إبريل 2025 بالعاصمة الإماراتية أبوظبي ندوة "التعاون بين الصين ومنطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا في إطار مبادرة ’الأمن العالمي‘"، برعاية المجموعة الصينية للإعلام الدولي، وبتنظيم مشترك من مركز إعلام أوروبا الغربية وأفريقيا (دار مجلة "الصين اليوم") ودار النشر باللغات الأجنبية التابعتين للمجموعة الصينية للإعلام الدولي، ومركز تريندز للبحوث والاستشارات في الإمارات.
كيف استطاعت الحضارات العريقة، مثل الحضارتين العربية والصينية، أن ترسم ملامح النجاح على مر القرون؟ وهل يمكن أن نجد في علم النفس الإيجابي تفسيرا علميا لبعض المفاهيم التي رسختها هذه الثقافات منذ آلاف السنين؟