شي يترأس اجتماع قيادة الحزب الشيوعي الصيني لمراجعة لوائح العمل المتعلقة باتخاذ القرار والمداولة والتنسيق |
شي يحضر تجمعا كبيرا للاحتفال بالذكرى الـ70 لتأسيس منطقة شينجيانغ الويغورية ذاتية الحكم
شي يدعو إلى بذل جهود متضافرة لبناء شينجيانغ جميلة بشكل أفضل
شي يصل إلى أورومتشي لحضور الاحتفال بالذكرى الـ70 لتأسيس منطقة شينجيانغ الويغورية ذاتية الحكم
على هامش ندوة شبكة التعاون الصيني- العربي في مجال أبحاث السياسات وبناء القدرات التي عُقدت في بكين يوم 25 سبتمبر 2025، أجرت مجلة ((الصين اليوم)) حوارا مشتركا مع كل من الأستاذة رحمة البلوشي مديرة دائرة الدراسات واستشراف المستقبل في الأكاديمية السلطانية للإدارة بسلطنة عُمان، والأستاذ محمد أزروال، الباحث في الاقتصاد بالمدرسة الوطنية العليا للإدارة في المغرب، لمناقشة رؤاهما حول تحديث الحوكمة والتحديات العربية المشتركة، وما يمكن أن يتعلمه العرب من التجربة الصينية.
يشهد الاقتصاد العالمي اليوم تحولات واضطرابات عميقة، حيث تتصاعد الحمائية و"فك الارتباط وقطع سلاسل التوريد". في هذا السياق، يصبح من الأهمية بمكان توضيح المنطق الجوهري للعولمة، وفهم الأهمية العالمية لانفتاح الصين وتنميتها، واستكشاف سبل التعايش المستقبلي على أساس حكمة الحضارة الحديثة.
بعد ثمانية عقود، لا تزال روح التضامن الدولي حية وتنبض. ليست هذه الذكرى مناسبة للاستغراق في الألم، بل محطة لتحويل "روح المقاومة" إلى طاقة دافعة لبناء مجتمع المستقبل المشترك للبشرية.
كواحد من المعلمين القلائل الذين ارتقوا من مدرس في مدرسة متوسطة إلى رئيس جامعة، أمضى البروفيسور لي تشي كين، رئيس جامعة التربية في هونغ كونغ، أكثر من أربعين عاما في مجال التدريس.
يبدأ تاريخ الحضارات الإنسانية غالبا بأساطير الطوفان؛ من الطوفان المدمر الذي وصفته ملحمة ((جلجامش)) إلى أسطورة ترويض "يوي" للفيضانات في الصين القديمة، وكلاهما يعكسان الصراع الأزلي بين الإنسان وقوى الطبيعة.
بالرغم من أهمية القيم الأخلاقية في بناء وتأسيس المجتمعات، سواء على مستوى الأسرة أو الشعوب، فإن الواقع المعيش في عصرنا الحاضر يفتقد فيه العالم للرؤية الفلسفية للقيم الأخلاقية التي يجب أن تكون عليها الشعوب.
أجرت مجلة ((الصين اليوم)) مقابلة مع معالي الدكتور عصام شرف، رئيس وزراء مصر الأسبق، تعرض خلالها لجملة واسعة من القضايا الدولية والإقليمية المهمة وتناول بشكل خاص دور الصين ومصر في تعزيز السلام والتنمية وتجاربهما وجهودهما في هذا المجال.
التعليم سلوك غريزي في الحياة، وهو أيضا سلوك اجتماعي وثيق الصلة بتكاثر البشرية واستمرار الحضارة. يتضمن التعليم نقل الخبرات والمعارف والمهارات والأفكار والاعتقادات والقيم من جيل إلى جيل، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة للفرد والأسرة والمجتمع والدولة.